مشروع حقى اتعلم

الهدف العام للمشروع
دعم بيئة التعلم داخل عدد( 8 ) مدارس إبتدائية حكومية من مدارس إدارة صدفا التعليمة. كي تصبح  بيئة التعلم جاذبة للأطفال، وتساعدهم على إعمال العقل والتفكير والقدرة على حل مشكلاتهم والتعايش المشترك مع من هو مختلف عنهم بنهاية عام 2020م
فلسفة اختيار الإسم
“حقي أتعلم” نؤمن أن التعليم هو “حق” يجب أن يتمتع به كل أطفالنا وبجودة من خلال بيئة تعليمية جاذبة للأطفال؛
مجتمعات عمل المشروع
–      مركز صدفا (مدينة صدفا – قرية الدوير – قرية أولاد إلياس – قرية كوم اسفحت )
المشاركون بالمشروع

عدد 160 طفل من أطفال المرحلة الإبتدائية داخل المدارس الإبتدائية الحكومية والمعرضين لخطر التسرب من التعليم وفي المرحلة العمرية من 9 إلى 12 عام؛

–      عدد 160 من أسر الأطفال المعرضين لخطر التسرب من التعليم؛

–      عدد 8 من مديري المدارس الإبتدائية الحكومية؛

–      عدد 40 من معلمي المواد الأساسيةبالمدارس؛

–      عدد 22 من الاخصائيين الاجتماعيين بالمدارس؛

–      عدد 25 من مشرفي الأنشطة اللاصفية بالمدارس؛

–      عدد 25 من موجهي المواد المختلفة والتربية الإجتماعية بإدارة صدفا التعليمية؛

–      عدد 80 من أعضاء مجالس الأباء والأمناء والمعلمين؛

–      عدد 80 من الشباب المتطوع من الجنسين بالمرحلة الجامعية.

ثمار عمل  المشروع

عدد 40 من المعلمين بعدد 8 مدارس تحسنت مهاراتهم في تقديم تعليم جيد وممتع للأطفال يعزز حماية الأطفال ويحترم مبادئ حقوق الطفل

–      عدد 40 من المعلمين بعدد 8 مدارس تحسنت مهاراتهم في استخدام استراتيجيات التعلم النشط وفي إعداد مصادر للتعلم مع الأطفال؛

–      سياسات فاعلة وخطط لحماية الأطفال بعدد 8 مدارس ابتدائية؛

–      عدد 160 من الاطفال المشاركين بالمشروع تحسن مستواهم الدراسي واجتازوا  اختبارات نهاية العام الدراسي؛

–      عدد 22 من الاخصائيين الاجتماعيين وأعضاء لجان حماية الأطفال زادت مهاراتهم في تفعيل خطط حماية الأطفال من الإساءات المختلفة؛

–      عدد 160 من أهالي الأطفال تحسنت مهاراتهم في استخدام اساليب تربية إيجابية تعزز  حقوق أطفالهم؛

–      عدد 25 من الموجهين زادت مهاراتهم في دعم المعلمين والمدارس؛

–      عدد 19 من موجهي المواد الأساسية زادت معارفهم باختصاصات الموجه الفني وأساليب وطرق الدعم الفني والتنمية المهنية للمعلم؛

–      عدد 80 من الشباب الجامعي من الجنسين المشاركين بالمشروع مؤهلين ولديهم المهارات اللازمة لتقديم الدعم التعليمي للأطفال والمدارس بصدفا وقادرين على التفكير في القيام بدور فاعل داخل المجتمع.

الرسائل العامة التي يقدمها المشروع للمجتمع

–      المعلم هو أساس العملية التعليمية؛

–      تكاتف كل الاطراف المؤثرة في تعليم الأطفال يُحدث تغيير إيجابي حقيقي في العملية التعليمية؛

–      التعليم هو المدخل الرئيسي للتنمية وتقدم الشعوب؛

–      الشباب هم القوة للتغيير في المجتمع؛

–      كل طفل متميز ولديه نوع معين من الذكاء.